رواية ليالي الغول الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم لوجي احمد

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

 

رواية ليالي الغول الفصل الثاني والعشرون 22

 

رواية ليالي الغول الفصل الثاني والعشرون 22

ليالي تنزف وتشعر بالصدمة

الشخص. فقال لها: “سأخبرك بكل شيء، طالما أنتِ هكذا، فأنت ميتة”. وكان لا يزال سيخبرها، لكن صوت الهاتف ذات ليلة عندما رن، وفكر أكثر، وعندما رأى اسم عمار، هو الذي يرن، جعلها تتصرف كشخص مجنون، وخرج وهرب من الشقة وقفل الباب ولا كلام.

وكانت الليالي غارقة في دمها، بين الحياة والموت

قام الشخص بعمله وهرب

رواية ليالي الغول الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم لوجي احمد كان عمار يقود سيارته بأقصى سرعة متاحة له للحاق بمركبتي ليالي وبيرن وبيرن، لكن لم يستجب أحد. وصل تحت البناية ونزل من السيارة كالمجنون. وعندما خرج إلى الشقة لاحظ أن الباب مفتوح. دخل إلى قلبه. كان يدق خايف للأسف خصوصا أنه أول ما لقي ليالي قدامه وقع على الأرض وغرق في الدم: ها

🥹كان عمار يجري ليلاً وليالياً وليالياً ويحاول تجاوزها ويحاول أن يضع يده على قلبها. فرأى قلبها يخشى أن تكون قد ماتت فحاول تجاوزها لكن لم تكن هناك نتيجة. حطها بين ايديه ونزل وجرى وحطها في السيارة وفي أقرب مستشفى. وصل إلى المستشفى كالطبيب المجنون الدكتور الحقوني الحقوني واجتمع الجميع والطبيب. في المرة الأولى التي رآها فيها، كانت تخضع لعملية جراحية، وفي غضون ثوان كانت في حالة حرجة. وكانت الإصابة بجوار قلبها

عمار فاضل رايح جاي جاي وهو في طريقه للمستشفى مش في نفس الوقت وهو خايف وبيفكر مين عمل الحاجه دي لا حد.

لا يعرف كيف يفعل ذلك إلا أمجد، وما زال يفكر في أن يفاجأ بابن عمه عثمان أمامه. عثمان يحبك يا حبيبي. لا أستطيع أن أصدق ما يحدث.

عمار عرفت منين هو يا عثمان؟

عثمان بنت اول ما دخلت المستشفى جابها تلفون ونسيت ان هذا المستشفى ملكنا يا ابن عمي. زوجتك معك في المستشفى وحالتها خطيرة.

عمار…ليالي بين الحياة والموت يا عثمان لن أزهد بعد الآن. إذا حدث شيء لليالي سأتخلص من الجديد والقديم وكل شيء وكل شيء اليوم، ولكنني سأتحقق من الليالي الأولى.

عثمان.. اهدأ يا عمار. ولا تنس أنك متعب أيضًا

في بعض الأحيان كان عمي ماجدة يريدك

عرفت والدتي شيئًا عما حدث لي. قال عمار هذه الجملة وهو قلقان لأنه خائف على أمه لأنها تعبت بسبب وفاة أخيه مروان.

عثمان لا لا تقلقي اتكلمي معها فهي لا تعرف شيئا ولم يقل لها أحد شيئا. التأكد من خروج الطبيب من غرفة العمليات. عمار يركض للطبيب . طمني يا دكتور هي عاملة ايه؟ دكتورة لو بعد الأربع ساعات الأولى الوضع يستقر وتكون بخير.

صلوا من أجلها يا شباب

….. الصراحة أرجوكم ادعولي كمان لأني تعبت جدا 💔

الآن سوف تدخل العناية المركزة. لقد قمنا بما علينا والباقي على الله

كان عمار حزينا… ليال وهي خارجة من العمليات

لكن للأسف كانت تأخذ مخدرًا ولم تشعر بشيء تجاه عمار، بينما كان يطرق كفه على حارسه قائلاً: «هذا يا أمجد أنت وكل من معك».

عثمان اهدأ يا عمار واشرح لي كل هذا حدث كيف يا عمار

عمار.. عندما أفهم فأنا أول من يفهمك

لقد خرج كشخص مجنون. وكان عثمان يخرج معه، لكن عمار قال له: لا تخرج من المستشفى. تعال هنا بجانب ليالي.” إذا حدث أي شيء، اتصل بي على الهاتف. لدي طريق للذهاب. سأذهب وأعود قريبا.

رفض عثمان أن يترك عمار على هذا الوضع، لكن عمار قرر أن يذهب وحده، وظل ينتظر الليالي. عمار كان خائفا جدا على ليالي ويخاف من أي شيء سيحدث لها. ولم تكن نفس المستشفى التي توفيت فيها الدكتورة أقطق، وحتى يومنا هذا لا نعرف من قتلها.

رواية ليالي الغول الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم لوجي احمد

لوجي أحمد

🥹 ذهب عمار إلى قصرهم الأول لأنه كان بحاجة إلى أن يفهم كل شيء من أخته الأولى ويفهم ما هو السر. كان يغلق الباب عليها ويحبسها في غرفتها بالمعنى الصحيح. لكن قبل أن يذهب إلى أخته دخل الغرفة ليرى أمه. وجد أن والدته ستموت من القلق عليه. طمأنها وبدأ يقعد معها فترة ويتحدث معها ويقول لا تقلقي عليها أنا بخير وكل شيء على ما يرام وسأأخذ نار مروان من أجلك ولن أترك الذي فعل ذلك بمروان وبدأ يطمئن عليها وهي فعلا طمأنينة، لكنه شعر أن بوسي تريد أن تقول له شيئا، فاستأذن أمه وقال لها: “هناك شيء سأفعله يا ماما، وسوف آتي إليك في اللحظة التي لا تقلق فيها،” ثم غادر. وخارج الغرفة خرجت بوسي وقالت له أين كنت يا عمار؟ هناك مصيبة حصلت لعمار أكثر من المصائب التي تحدث يا بوسي قولي”.رواية ليالي الغول الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم لوجي احمد

كس، موضعي صوتها، حياة أختك ليست طبيعية

عمار لماذا تقول ذلك ماذا حدث؟

بوسي… حكيت له ما حدث وأخبرته أنها دخلت عليها ونحن في المستشفى. كانت ممسكة بالوسادة وأرادت أن تموت والدتك. عندما سحبت الوسادة منها، فقدت الوعي أنا وعثمان وسقطنا على الأرض. وبعد ذلك لا أعلم، ومن وقتها والدتك تريدك كأنها تريد أن تقول لك شيئاً.

عمار.. تعالي بجانب أمي ولا تتحركي. هذه مسألة حياة. أنا بخير. لا تقلق. متتحركيش من جهة ماما وحاولي تطمنيها على قد ما تقدري. بوسي، أنا لا أفهم أي شيء. ماذا يحدث يا عمار؟ كل شيء سوف يصبح واضحاً يا بوسي. وكل شيء سيتم فهمه في الساعات القادمة. هيا، ادخل إلى أمي

وبالفعل دخلت بوسي غرفة ماجدة وبدأت تطمئنها وتجلس بجانبها وتعالجها وتشغل تفكيرها عنها. دخل عمار الغرفة عند أخته .

دخل وهو حزين . كانت تجلس على السرير. عمار. من الجيد أنك لم تفعل شيئًا لنفسك. كنت أقول: “سأعود وأجدك. اقتل نفسك.”

أسرع… وسأموت كافراً

عمار وهو يضحك لم يرى مثلك بالطغيان والقسوة. وهذا لن يحدث لها أي فرق في هذا العالم. ضحيت بأختك يا حيوان فضربها بألم. سقطت على الأرض. فحلف وقال لها: وارحمي أختك وأخيك يا حور. إذا لم تخبريني بالقصة كاملة من البداية إلى النهاية، فسوف يدفنك بجوار أختك في الحديقة. هناك هدف واحد فقط في الحياة

ساعة… انتهت اللعبة يا عمار، وهقولك القصة كاملة كده.

بدأت تتحدث وتقول

حياة اختك لما تزوجت امجد لقيتها بتيجي عندي وتقولي اتبعني اتبعني انا في مصيبة ومش عارف اعمل ايه.

عمار…ما الأمر؟

حور. كانت تحب شخصًا ما وشعرت أن هذا الشخص سيضيع منها. ولهذا السبب جاءت إلي حتى أتمكن من التحدث معه.

عمار…أحد الأشخاص الذين أحبتهم

حور… عثمان أختك كانت تحب عثمان طوال حياتها وتحب عثمان

عمار.. عثمان لا يحب غيرك يا حور، وأنت الذي تركتني وتزوجت أختك أمجد. وكيف تحب عثمان وهي تعلم أن عثمان يحبك؟

حور. كما أنني لم أوافق على الزواج من عثمان من أجل الحياة التي تحبه

عمار. وبعد بن.

كانت تأتي دائمًا إلى الفيلا لتتحدث معي حتى أتمكن من الذهاب للتحدث مع عثمان وإقناعه بأنها تحبه وإقناعه بأنهما سيتزوجان.

ولهذا السبب عندما كنت أتصل بها، أخبرتها أن تأتي إلى منزلي في الفيلا وكأنها تأتي طوال الوقت.

عمار.. ولما كنت متخرج كنت مقنع عثمان ولا فين كنت؟ لقد أخبرتني أنك حامل وأن أمجد لن يتركك. يعني ابن مين اللي في بطنك؟

حور… أمجد فعلاً لم يكن ليتركني، حتى لو لم أكن مؤمناً أن حياته هي حياتي لأنني كنت أحاول التخلص من الجنين.

لكن لسوء الحظ، عاد أمجد من العمل في أحد الأيام وكانت حياته هي التي وجدت، وليست حياتي

رأى اختبار الحمل والشائعات وكل شيء مكتوب عليه اسم حور. وهذا يعني أن هذا أكبر دليل على أنني حامل وأنني أخونه دون أن أفكر أو أتكلم أو أسأل وأعرف هل هذه حور أم أن حياتها انقطعت.

لأنه يعتقد أنها تخونه

عمار… ضربها. أنت من كان من المفترض أن يخاف. أنت من كان من المفترض أن يخاف. أنت السبب في كل هذا. أنت لا تخونها حقًا.

لماذا كنت ترتدي النقاب؟ من السهل عليك أن تخبرني بأخيك

حور.. وكانت تصرخ: “مش أنا مش أنا”.

عمار.. ويخرج المسدس ويوجهه إلى دماغها ويقول لها: كنتي حامل مني. من يجب أن أقول؟ من هو السبب في كل هذا؟ من قتل الطبيب؟ تكلم إذا لم تتكلم. “هذا.”

لكن حور كان ذكياً جداً. كانت بجوار مفتاح الكهرباء. أطفأت ضوء الغرفة لثواني. ولم تجد النور أمامها.

وقف على جدار الشرفة لتموت ويموت معها السر

عمار.. انزلي يا حور انزلي

ساعة.. لن أموت نفسي وسينتهي كل شيء وتنتهي اللعبة

عمار.. انزلي يا حور. أسامحك على كل ما يحدث. أجبني هل أنتي حامل من مين حتى أفهم بقية القصة؟

حور… كنا لسه هنتكلم بس للأسف الرس ما كان عنده مكان

تمتلك مدونة دار الرواية المصرية مجموعة

من أكبر الروايات المتنوعة والحصرية والمميزة

اكتب في بحث جوجل، دار الرواية المصرية

استمتع بقراءة جميع الروايات الحصرية والمميزة

رواية ليالي الغول الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم لوجي احمد

تحميل رواية ليالي الغول كاملة

رواية ليالي الغول

تعليق واحد

تعليق واحد

أضف تعليقا

  1. التنبيهات : رواية ليالي الغول الفصل التاسع عشر 19 بقلم لوجي احمد - موقع زوريطة

اترك تعليقاً