فضيحة شيماء قاسم الجديدة شيماء قاسم عبد الرحمن ولدت في 18 كانون الثاني/يناير 1996، لكنها مسجلة بالجنسية العراقية منذ أن كانت طفلة، وهي من مواليد عام 1995. بعد أن درست الإدارة العامة والاقتصاد في جامعة كركوك وحصلت على لقب ملكة جمال العراق، انتقلت إلى الى بغداد. . تعرضت شيماء قاسم، الحائزة على لقب ملكة جمال العراق، للتهديد عبر مكالمات هاتفية من تنظيم الدولة الإسلامية غداة تتويجها، حيث هدد أهلها بالسجن والجهاد الزوجي والتحرش والاعتداء. واضطروا إلى مغادرة منازلهم والانتقال إلى بغداد.
وشاركت شيماء قاسم مقطع فيديو عبر حسابها على إنستغرام، قالت فيه وهي تبكي: “هو ذنبنا أننا ذهبنا إلى الإعلام واشتهرنا ثم ذبحنا؟”. وأشارت شيماء إلى حزنها الشديد عندما شاهدت شارة سوداء على صور زميلاتها رفيف الياسري ورشا الحسن وتارا فارس، وأكدت أن كل من يصفهن بـ”العاهرات” ويحرض على قتلهن ظلماً فهو “في الجحيم”. ومصير بائس.”

فضيحة شيماء قاسم Images
فضيحة شيماء قاسم شاهد فيديوهات حصرية لشيماء قاسم بجودة 720p من مواليد التسعينات. ولأنها لا تناسب العرب ولا الإسلام، فهي تعتبر الدين السائد في العراق. وفيما يلي تجدون أهم المعلومات عن الحياة الشخصية للناشطة ميرا عوض. ونلاحظ أن مشاهدة الأفلام الإباحية من كبائر الذنوب التي عاقبها الشرع لما فيها من ضرر نفسي وجسدي للمشاهد والمجتمع ككل، وهو أمر غير مقبول أيضًا.
ولهذا يجب على المتمرد التوبة النصوح، والابتعاد عن مثل هذه الفواحش، واختيار الأعمال الصالحة التي ترضي الله تعالى. لتجنب عذاب الله في الدنيا والآخرة، ينبغي على الجميع الانتباه إلى مخاطر مشاهدة الأفلام الإباحية وتجنب هذا الفعل المحرم، وهي شخصية نشطة على منصات التواصل الاجتماعي.
شاهد فضيحة شيماء قاسم بجودة عالية فيديو كامل
فضيحة شيماء قاسم بدأت حياتها المهنية عندما كانت في العشرينيات من عمرها، وحظيت بشعبية كبيرة بين مستخدمي التطبيق ومنصات التواصل الأخرى. شيماء قاسم موهوبة ولها حسابات شخصية على (إنستغرام، فيسبوك، تيك توك، تويتر) ويتابعها الملايين حول العالم. وتعرف ميلا بمحتواها الذي جعلها موضوع حديث مع محبيها ومتابعيها. بدأت بمشاركة الصور ومقاطع الفيديو على تطبيق الفيديو تيك توك وسرعان ما ذاع صيتها وجذبت متابعين من جميع أنحاء العالم.
مشاهدة فضيحة شيماء قاسم
تشكل المواد الإباحية خطراً كبيراً على الفرد والمجتمع لما لها من آثار ضارة خطيرة تؤدي إلى الإدمان مما يؤدي إلى ضعف الأداء العقلي والجنسي. فهو لا يعرضه لأمراض عضوية خطيرة فحسب، بل يمكن أن يؤثر سلبًا أيضًا على قدرتها على الانتصاب. من الممكن أن تسبب هذه الأفلام الرغبة الجنسية المفرطة وتقلل من مستوى المشاعر الإيجابية والعلاقة الحميمة بين الزوجين، مما يثري الإنسان ويجعل الأفلام تتنافى مع القيم الأخلاقية والدينية. ومن أجل الصحة الجسدية والعقلية والمعنوية للأفراد والمجتمع ككل، يجب توخي الحذر الشديد عند مشاهدة هذه الأفلام والتفاعل معها و يمكنكم الان معرفة فضيحة شيماء قاسم.
رابط المشاهدة